مدينة الفنون
أصيلة حارسة الأمواج الأولى للمحيط الأطلسي. شواطئ من الرمال الدقيقة لمحبي الراحة وعاشقي التمتع بآثار شبة أسطورية. المدينة القديمة تحرص آثار المدينة البرتغالية التي لا تتنكر لأصولها العربية. أصيلة توفر أيضا لعاشقي الرياضات البحرية وهواة التزحلق خاصة مقومات رائعة لممارسة هذه الرياضة.
البحر والثقافة
أصيلة هي أيضا مهرجان ثقافي نال شهرته الكاملة كمهرجان راقي ونبيل من سنوات خلت. وقد أصبح موسم أصيلة الثقافي موعدا سنويا لا محيد عنه.
في كل شهر غشت ومنذ العام 1978 تاريخ إقامة النسخة الأولى للموسم، تتحول المدينة إلى عاصمة ثقافية، وملتقى للفنانين من كل الأطياف وكل المشارب.
أصيلة تحتضن أيضا مركزا للدراسات ومكتبة مهمة.